كثر اللغط حول الوقت المناسب للتعرض لأشعة الشمس من أجل تنشيط فيتامين (د). والحقيقة تقول بأنَّ مصدر هذا اللغط مرتبط بتوسّط قرص الشمس وتركيز الأشعة البنفسجية (ب) المشمولة في إشعاعاتها!
إلَّا أنَّ الأهم هو ضرورة توخّي الحذر عند الاستماع لأحدهم وهو يدعو للتعرض لأشعة الشمس الحارقة وقت الظهيرة في فصل الصيف في الدول الملتهبة الحرارة، وذلك لأنَّ الضرر الناتج من مثل هذا السلوك قد يفوق الفائدة المرجوة من تنشيط فيتامين (د) الموجود تحت الجلد!
وعليه، فالحكمة تستدعي مسك العصاة من الوسط، والبحث عن الأوقات التي تكون فيها الأشعة مقبولة وغير حارقة حتى لو كانت الأشعة البنفسجية (ب) فيها (كنسبة وتناسب) غير مركّزة بالمعايير الدراسية الدقيقة. بل وأنَّه ليس من العدل أنْ تتم مُقارنة وقت الظهيرة في صيف الدول الباردة (كأوروبا) بغيرها من دول مُلتهبة الحرارة!
إلَّا أنَّ الأهم هو ضرورة توخّي الحذر عند الاستماع لأحدهم وهو يدعو للتعرض لأشعة الشمس الحارقة وقت الظهيرة في فصل الصيف في الدول الملتهبة الحرارة، وذلك لأنَّ الضرر الناتج من مثل هذا السلوك قد يفوق الفائدة المرجوة من تنشيط فيتامين (د) الموجود تحت الجلد!
وعليه، فالحكمة تستدعي مسك العصاة من الوسط، والبحث عن الأوقات التي تكون فيها الأشعة مقبولة وغير حارقة حتى لو كانت الأشعة البنفسجية (ب) فيها (كنسبة وتناسب) غير مركّزة بالمعايير الدراسية الدقيقة. بل وأنَّه ليس من العدل أنْ تتم مُقارنة وقت الظهيرة في صيف الدول الباردة (كأوروبا) بغيرها من دول مُلتهبة الحرارة!
0 comments:
Post a Comment