بالفعل فالقضية المحمولة في جوهر العنوان موضوع القضية ذات أبعاد واقعية بحسب ما تُشير له المراكز البحثية الإلكينيكية. حيث إنَّ هناك دراسات مُحكَمة قدَّمتها مجموعة من هذه المراكز تحدّثت عن هذا الأمر ووضّحت معالمه من زوايا مختلفة.
والأمر لا يقتصر فقط على تغيّر محتوى حليب الأم خلال فترة الرضاعة الكاملة التي تمتد لقرابة سنتين (مهما كان جنس المولود)، بل واختلافه أيضًا خلال الرضعة الواحدة التي تستمر لدقائق (حيث إنَّ ما يخرج من ثدي المرأة في بداية عملية الرضاعة الواحدة يختلف في محتواه الكربوهيدراتي والبروتيني والدهني عمَّا يخرج بعد ذلك، أثناء نفس الرضعة). بل وأنَّ الغريب في الأمر (والذي يظهر أهمية الرضاعة الطبيعية) هو: اختلاف تركيبة الحليب عند اختلاف جنس المولود (كما استهدفه الطرح الوارد في العنوان). وهذا كله يرتكز على مجموعة من الدراسات المحكمة التي أرفقناها في أخر هذه المراجعة المُختصَرة من منظورها البحثي الحديث (وذلك لأنَّه سيتبيَّن لنا في الفقرات القادمة بأنَّ الأمتداد الحقيقي لهذا الأمر يرجع لما هو أبعد من عصرنا الحالي بمسافات طويلة).
ولو انطلقنا مبدئيًا من الدائرة البحثية الحديثة سنُلاحظ بأنَّ هذه الخلاصة لم تقتصر فقط على دراسة كيتي هيند (Katie Hinde, PhD, an evolutionary biologist) من جامعة هارفارد التي أُجريت على القرود (لتشابهها مع الإنسان في الكثير من العمليات الفسيولوجية)، والتي اطلعت على بعض تفاصيلها في صحيفة الجارديان في عام 2014م عن طريق المُصادفة العابرة (وأنا على متن القطار من مدينة مانشستر إلى مدينة لندن)، بل وأنَّ باحثين أخرين - اطلعتُ أيضًا على فحوى نتائج دراساتهم قبل عدة سنوات بسبب طبيعة الأسئلة التي تشكَّلت عندي فيما بعد - أشاروا لهذه العناوين. أذكر من ضمنهم (مثلًا لا حصرًا) الدراسة التي جاءت بها مجموعة من الباحثين من جامعة مشيجان والتي تم أجراؤها على نساء كينيات والمنشورة في (American Journal of physical anthropology) في شهر سبتمبر من عام ٢٠١٢م، والتي أفضت إلى أنَّ محتوى الحليب الدهني الذي غذَّين به أولادهن الذكور أثناء الرضاعة الطبيعية كان أعلى بنسبة ٢.٨٪ من محتوى الحليب الدهني الذي كن يُرضعن به أولادهن من جنس الإناث (الذي كانت نسبته في حدود ٠.٦٪). ولقد تمت الإشارة أيضًا إلى أنَّ المحتوى البروتيني هو الأخر يكون أكثر في حليب الذكور مُقارنة بذاك الموجود في حليب الإناث، الأمر الذي تم ربطه بحاجة الذكر لبناء عضلاته وبقية مُتطلباته الذكورية مُقارنة بالأنثى. ولقد تم إيضاح أيضًا بأنَّ الأنثى تكون حينها بحاجة لأنَّ تتزوَّد بالسُكَّريات أكثر من غيرها من قيم غذائية دهنية أو بروتينية؛ وهو ما أفضت إليه نفس هذه الدراسات.
وللإشارة، فإنَّ ما تضمَّنته الفقرة السابقة لم يقتصر فقط على ما ذُكِر من دراسات، حيث إنَّ هناك غيرها من أبحاث إكلينيكية توسُّعية لا يسع المقام لنقاشها في هذه العُجالة (ولقد جاءت الإشارة لبعضها في أخر هذه المراجعة المُختصَرة كذلك).
ولو خرجنا من دائرة المراكز الدراسية والمتابعات الإلكينيكية بإطارها الحديث (باحثين عن أصول هذه القضية من منظورها العلمي الدقيق)، سنجد بأنَّ مِمَّا جاء في الوسائل (27: 286، ب21 من كيفية الحكم، ح6) ما مفاده: أنَّ الإمام علي (ع) كان أول من فتح آفاقًا علميةً دقيقةً في هذه المسألة الحسَّاسة (التي تتلاقفها اليوم دور المراكز البحثية على قدمٍ وساقٍ)؛ وذلك من خلال ادخاله (ع) للوزن النوعي للحليب في الفصل بين امرأتين ادعتا معًا الصبي، وبرأتا من البنت، فأمر بأنْ يُوزَن لبن المرأتين، فأيتهما كانت أثقل لبنًا فلابن لها. إذًا فالأصل في كامل الحكاية يتصل بما قد تم اقراره في عالم القضاء المبني على التحقِّيق واستخدام الأسلوب العلمي الدقيق من أجل الوصول للحقيقة ومعرفة الواقع قبل أكثر من 1350 سنة من قبل الإمام علي (ع).
أضيف أيضًا على ما تقدَّم بأنَّه تم ملاحظة (ارتكازًا على مُجمَل ما تم تسطِّيره في هذا الشأن): بأنَّ غذاء الأطفال بعد فطامهم يتأثّر بشكل ملحوظ بما كانت الأم تأكله أثناء فترة الرضاعة! وهي نقطة محورية تُبيّن مدى أهمية الغذاء الصحي عند الأمهات اللاتي يسعين لأنْ يجعلن من غذاء أبنائهم يسير - بشكل تلقائي - نحو الطريق الصواب على المستوى الصحي خلال سنوات اعتمادهم على أنفسهم في عملية التغذية!
وعلى كل حال، فإنَّ الحديث في هذا الموضوع ذو شجون ويتضمَّن الكثير من المحاور المهمة التي سنُعرِّج عليها عاجلًا أم أجلًا في موضوع أكثر توسُّع من أجل إشباعه وتغطية جوانبه وتتُبع تفرُّعاته المختلفة.
إلَّا أنَّ السؤال الأهم هنا سيوجَّه صوب طبيعة ما يحتويه الحليب الذي يتم تزويده لبعض الأطفال في يومنا هذا من بنوك الحليب الإنساني الذي بدئت فورعه في مُختلَف أنحاء العالم في الانتشار (ومنها مناطقنا العربية أيضًا)، كوّن أنَّ الأم المُتبرِّعة قد تُقدِّم حليبًا لمولود جنسه يختلف عن جنس مولودها الذي تكوَّن الحليب من أجله؟ أو أنَّه قد يكون من رضعات كان توقيتها خلال فترة الحمل مُغايرة لتوقِّيت الطفل المستقبل له؟ أو أنَّ غذاء الأم المُتبرِّعة وتأرجُّح هرموناتها خلال فترة تجمِّيع الحليب منها قد يكون هو الأخر مُغاير لذاك الذي أرادته الأم الحقيقية لنفسها؟ أو قد تكون الحالة النفسية المُرتَبِطة بالتداخلات البيوكيميائية والفيسيولوجية للمُتبرِّعة أيضًا خارج نطاق ما هو طبيعي؟
بل وأنَّ السؤال الأكثر تعقيدًا سيوجّه في نفس الوقت إلى أولئك اللاتي يرضعن أبنائهن حليبًا حيوانيًا أو صناعيًا مُعلّبًا (مُجفّفًا أو سائلًا)، دارت حوله الدوائر البحثية وأُثيرت عليه الكثير من الشبهات بشأن فوائده وأضراره بين مؤيدٍ ومُعارضٍ (كما يُبيِّن التحقِّيق الذي أجريناه في هذا المجال)؟
وفِي الأخير، أفيدكم: بإنَّ ما استخلصته من مُجمَل ما اطلعت عليه في دائرة الدراسات المُختَلِفة التي تدور في فلك هذا الفضاء الحيوي من حياة الإنسان خلال تغذيته الأولى بعد أنْ يخرُج إلى هذا العالم هو أنَّ الأم خلال فترة الرضاعة تُقدِّم لمولودها وصفةً بيوكيميائيةً مُتكاملةً ومدروسةً دراسةً دقيقةً على جميع التفاصيل الفسيولوجية المُناسبة لجنسه وعمره وتغيُّر مزاجه وحالته الصحية والمرضية والمناعية والهرمونية والميكروبية "البروبيوتيكية" والنفسية وغيرها من تفاصيل رضاعية جوهرية تصبُّ قوامه الجسدي وغير الجسدي صبًا منيعًا. وهو الأمر الذي لا تُقدِّمه أي وصفة غذائية أُخرى مهما كانت دقتها ومستوى تحضيرها.
———————————
والأمر لا يقتصر فقط على تغيّر محتوى حليب الأم خلال فترة الرضاعة الكاملة التي تمتد لقرابة سنتين (مهما كان جنس المولود)، بل واختلافه أيضًا خلال الرضعة الواحدة التي تستمر لدقائق (حيث إنَّ ما يخرج من ثدي المرأة في بداية عملية الرضاعة الواحدة يختلف في محتواه الكربوهيدراتي والبروتيني والدهني عمَّا يخرج بعد ذلك، أثناء نفس الرضعة). بل وأنَّ الغريب في الأمر (والذي يظهر أهمية الرضاعة الطبيعية) هو: اختلاف تركيبة الحليب عند اختلاف جنس المولود (كما استهدفه الطرح الوارد في العنوان). وهذا كله يرتكز على مجموعة من الدراسات المحكمة التي أرفقناها في أخر هذه المراجعة المُختصَرة من منظورها البحثي الحديث (وذلك لأنَّه سيتبيَّن لنا في الفقرات القادمة بأنَّ الأمتداد الحقيقي لهذا الأمر يرجع لما هو أبعد من عصرنا الحالي بمسافات طويلة).
ولو انطلقنا مبدئيًا من الدائرة البحثية الحديثة سنُلاحظ بأنَّ هذه الخلاصة لم تقتصر فقط على دراسة كيتي هيند (Katie Hinde, PhD, an evolutionary biologist) من جامعة هارفارد التي أُجريت على القرود (لتشابهها مع الإنسان في الكثير من العمليات الفسيولوجية)، والتي اطلعت على بعض تفاصيلها في صحيفة الجارديان في عام 2014م عن طريق المُصادفة العابرة (وأنا على متن القطار من مدينة مانشستر إلى مدينة لندن)، بل وأنَّ باحثين أخرين - اطلعتُ أيضًا على فحوى نتائج دراساتهم قبل عدة سنوات بسبب طبيعة الأسئلة التي تشكَّلت عندي فيما بعد - أشاروا لهذه العناوين. أذكر من ضمنهم (مثلًا لا حصرًا) الدراسة التي جاءت بها مجموعة من الباحثين من جامعة مشيجان والتي تم أجراؤها على نساء كينيات والمنشورة في (American Journal of physical anthropology) في شهر سبتمبر من عام ٢٠١٢م، والتي أفضت إلى أنَّ محتوى الحليب الدهني الذي غذَّين به أولادهن الذكور أثناء الرضاعة الطبيعية كان أعلى بنسبة ٢.٨٪ من محتوى الحليب الدهني الذي كن يُرضعن به أولادهن من جنس الإناث (الذي كانت نسبته في حدود ٠.٦٪). ولقد تمت الإشارة أيضًا إلى أنَّ المحتوى البروتيني هو الأخر يكون أكثر في حليب الذكور مُقارنة بذاك الموجود في حليب الإناث، الأمر الذي تم ربطه بحاجة الذكر لبناء عضلاته وبقية مُتطلباته الذكورية مُقارنة بالأنثى. ولقد تم إيضاح أيضًا بأنَّ الأنثى تكون حينها بحاجة لأنَّ تتزوَّد بالسُكَّريات أكثر من غيرها من قيم غذائية دهنية أو بروتينية؛ وهو ما أفضت إليه نفس هذه الدراسات.
وللإشارة، فإنَّ ما تضمَّنته الفقرة السابقة لم يقتصر فقط على ما ذُكِر من دراسات، حيث إنَّ هناك غيرها من أبحاث إكلينيكية توسُّعية لا يسع المقام لنقاشها في هذه العُجالة (ولقد جاءت الإشارة لبعضها في أخر هذه المراجعة المُختصَرة كذلك).
ولو خرجنا من دائرة المراكز الدراسية والمتابعات الإلكينيكية بإطارها الحديث (باحثين عن أصول هذه القضية من منظورها العلمي الدقيق)، سنجد بأنَّ مِمَّا جاء في الوسائل (27: 286، ب21 من كيفية الحكم، ح6) ما مفاده: أنَّ الإمام علي (ع) كان أول من فتح آفاقًا علميةً دقيقةً في هذه المسألة الحسَّاسة (التي تتلاقفها اليوم دور المراكز البحثية على قدمٍ وساقٍ)؛ وذلك من خلال ادخاله (ع) للوزن النوعي للحليب في الفصل بين امرأتين ادعتا معًا الصبي، وبرأتا من البنت، فأمر بأنْ يُوزَن لبن المرأتين، فأيتهما كانت أثقل لبنًا فلابن لها. إذًا فالأصل في كامل الحكاية يتصل بما قد تم اقراره في عالم القضاء المبني على التحقِّيق واستخدام الأسلوب العلمي الدقيق من أجل الوصول للحقيقة ومعرفة الواقع قبل أكثر من 1350 سنة من قبل الإمام علي (ع).
أضيف أيضًا على ما تقدَّم بأنَّه تم ملاحظة (ارتكازًا على مُجمَل ما تم تسطِّيره في هذا الشأن): بأنَّ غذاء الأطفال بعد فطامهم يتأثّر بشكل ملحوظ بما كانت الأم تأكله أثناء فترة الرضاعة! وهي نقطة محورية تُبيّن مدى أهمية الغذاء الصحي عند الأمهات اللاتي يسعين لأنْ يجعلن من غذاء أبنائهم يسير - بشكل تلقائي - نحو الطريق الصواب على المستوى الصحي خلال سنوات اعتمادهم على أنفسهم في عملية التغذية!
وعلى كل حال، فإنَّ الحديث في هذا الموضوع ذو شجون ويتضمَّن الكثير من المحاور المهمة التي سنُعرِّج عليها عاجلًا أم أجلًا في موضوع أكثر توسُّع من أجل إشباعه وتغطية جوانبه وتتُبع تفرُّعاته المختلفة.
إلَّا أنَّ السؤال الأهم هنا سيوجَّه صوب طبيعة ما يحتويه الحليب الذي يتم تزويده لبعض الأطفال في يومنا هذا من بنوك الحليب الإنساني الذي بدئت فورعه في مُختلَف أنحاء العالم في الانتشار (ومنها مناطقنا العربية أيضًا)، كوّن أنَّ الأم المُتبرِّعة قد تُقدِّم حليبًا لمولود جنسه يختلف عن جنس مولودها الذي تكوَّن الحليب من أجله؟ أو أنَّه قد يكون من رضعات كان توقيتها خلال فترة الحمل مُغايرة لتوقِّيت الطفل المستقبل له؟ أو أنَّ غذاء الأم المُتبرِّعة وتأرجُّح هرموناتها خلال فترة تجمِّيع الحليب منها قد يكون هو الأخر مُغاير لذاك الذي أرادته الأم الحقيقية لنفسها؟ أو قد تكون الحالة النفسية المُرتَبِطة بالتداخلات البيوكيميائية والفيسيولوجية للمُتبرِّعة أيضًا خارج نطاق ما هو طبيعي؟
بل وأنَّ السؤال الأكثر تعقيدًا سيوجّه في نفس الوقت إلى أولئك اللاتي يرضعن أبنائهن حليبًا حيوانيًا أو صناعيًا مُعلّبًا (مُجفّفًا أو سائلًا)، دارت حوله الدوائر البحثية وأُثيرت عليه الكثير من الشبهات بشأن فوائده وأضراره بين مؤيدٍ ومُعارضٍ (كما يُبيِّن التحقِّيق الذي أجريناه في هذا المجال)؟
وفِي الأخير، أفيدكم: بإنَّ ما استخلصته من مُجمَل ما اطلعت عليه في دائرة الدراسات المُختَلِفة التي تدور في فلك هذا الفضاء الحيوي من حياة الإنسان خلال تغذيته الأولى بعد أنْ يخرُج إلى هذا العالم هو أنَّ الأم خلال فترة الرضاعة تُقدِّم لمولودها وصفةً بيوكيميائيةً مُتكاملةً ومدروسةً دراسةً دقيقةً على جميع التفاصيل الفسيولوجية المُناسبة لجنسه وعمره وتغيُّر مزاجه وحالته الصحية والمرضية والمناعية والهرمونية والميكروبية "البروبيوتيكية" والنفسية وغيرها من تفاصيل رضاعية جوهرية تصبُّ قوامه الجسدي وغير الجسدي صبًا منيعًا. وهو الأمر الذي لا تُقدِّمه أي وصفة غذائية أُخرى مهما كانت دقتها ومستوى تحضيرها.
———————————
Galante L, Milan AM, Reynolds CM, Cameron-Smith D, Vickers MH, Pundir S. Sex-Specific Human Milk Composition: The Role of Infant Sex in Determining Early Life Nutrition. Nutrients. 2018 Sep 1;10(9)
Fessenden M. His milk, her milk. Milk composition differs based on a baby's sex and a mother's wealth. Sci Am. 2012 Dec;307(6):20.
Gridneva Z, Tie WJ, Rea A, Lai CT, Ward LC, Murray K, Hartmann PE, Geddes DT. Human Milk Casein and Whey Protein and Infant Body Composition over the First 12 Months of Lactation. Nutrients. 2018 Sep 19;10(9)
Andreas NJ, Kampmann B, Mehring Le-Doare K. Human breast milk: A review on its composition and bioactivity. Early Hum Dev. Elsevier Ireland Ltd; 2015;91(11):629–35.
Bode L, McGuire M, Rodriguez JM, Geddes DT, Hassiotou F, Hartmann PE, McGuire MK. It’s Alive: Microbes and Cells in Human Milk and Their Potential Benefits to Mother and Infant–Advances in Nutrition. 2014; 5(5):571-573.
Funkhouser LJ, Bordenstein SR. Mom knows best: the universality of maternal microbial transmission. PLoS biology. 2013 Aug 20;11(8):e1001631.
Hassiotou F, Hepworth AR, Metzger P, Tat Lai C, Trengove N, Hartmann PE, Filgueira L. Maternal and infant infections stimulate a rapid leukocyte response in breastmilk. Clinical & translational immunology. 2013 Apr;2(4):e3.
Lawrence RA, Lawrence RM. Breastfeeding: a guide for the medical professional. Elsevier Health Sciences; 2010 Sep 30.
Martin C, Ling P-R, Blackburn G. Review of Infant Feeding: Key Features of Breast Milk and Infant Formula. Nutrients 2016;8(5):279.
Raju TN. Breastfeeding is a dynamic biological process—not simply a meal at the breast. Breastfeeding Medicine. 2011 Oct 1;6(5):257-9.
Fessenden M. His milk, her milk. Milk composition differs based on a baby's sex and a mother's wealth. Sci Am. 2012 Dec;307(6):20.
Gridneva Z, Tie WJ, Rea A, Lai CT, Ward LC, Murray K, Hartmann PE, Geddes DT. Human Milk Casein and Whey Protein and Infant Body Composition over the First 12 Months of Lactation. Nutrients. 2018 Sep 19;10(9)
Andreas NJ, Kampmann B, Mehring Le-Doare K. Human breast milk: A review on its composition and bioactivity. Early Hum Dev. Elsevier Ireland Ltd; 2015;91(11):629–35.
Bode L, McGuire M, Rodriguez JM, Geddes DT, Hassiotou F, Hartmann PE, McGuire MK. It’s Alive: Microbes and Cells in Human Milk and Their Potential Benefits to Mother and Infant–Advances in Nutrition. 2014; 5(5):571-573.
Funkhouser LJ, Bordenstein SR. Mom knows best: the universality of maternal microbial transmission. PLoS biology. 2013 Aug 20;11(8):e1001631.
Hassiotou F, Hepworth AR, Metzger P, Tat Lai C, Trengove N, Hartmann PE, Filgueira L. Maternal and infant infections stimulate a rapid leukocyte response in breastmilk. Clinical & translational immunology. 2013 Apr;2(4):e3.
Lawrence RA, Lawrence RM. Breastfeeding: a guide for the medical professional. Elsevier Health Sciences; 2010 Sep 30.
Martin C, Ling P-R, Blackburn G. Review of Infant Feeding: Key Features of Breast Milk and Infant Formula. Nutrients 2016;8(5):279.
Raju TN. Breastfeeding is a dynamic biological process—not simply a meal at the breast. Breastfeeding Medicine. 2011 Oct 1;6(5):257-9.
_______________
مواضيع ذات صلة: -
* مراجعة بحثية: هل يحتوي حليب الأم على ميكروبات؟
* تسجيل فيديو: هل يحتوي حليب الأم على ميكروبات؟
* حليب الأبقار.. أضرار وفوائد بين مدٍ وجزرٍ
* ما لا تعرفه عن الفروق الحقيقية الموجودة بين أنواع الحليب المُختلفة: الكاملة وقليلة الدسم ومنزوعة الدسم!
* هل نستطيع شرب الحليب بعد انتهاء مدة صلاحيته؟
* هل تنتج عن إضافة الروب إللى تتبيلة الدجاج واللحم مواد مسرطنة عند الشوي؟
* مراجعة بحثية: هل يحتوي حليب الأم على ميكروبات؟
* تسجيل فيديو: هل يحتوي حليب الأم على ميكروبات؟
* حليب الأبقار.. أضرار وفوائد بين مدٍ وجزرٍ
* ما لا تعرفه عن الفروق الحقيقية الموجودة بين أنواع الحليب المُختلفة: الكاملة وقليلة الدسم ومنزوعة الدسم!
* هل نستطيع شرب الحليب بعد انتهاء مدة صلاحيته؟
* هل تنتج عن إضافة الروب إللى تتبيلة الدجاج واللحم مواد مسرطنة عند الشوي؟
0 comments:
Post a Comment